الأربعاء، ٢٩ ديسمبر ٢٠١٠

شفاهك




عيناى و شفتاى تشتعلان لهباً حينما تقبلهما شفاهك الساحرة التى مازلت حائرة فى سحرها الذى يأخذنى إليك كلك ، فقبلتك وحدها كافية بـأن تمنحنى القوة والحياة معاً ، وتجعلنى أشعر بأننى إمرأة مختلفة فى تكوينها .. إمرأة تزداد أنوثة وحيوية بفعل قبلتك السحرية ، ولكنى أتساءل .. هلى قبلتك وحدها كافية بأن أحيا كإمرأة تحب وتعشق وتتفاعل مع من أحب !! لا يهم ... يكفى أننى أتذوق شفاهك سيدى ... أحبك .. أعشقك و أعشق تكوينك وتكوينى معاً دون انفصال .